ASWAJA MUDA BAWEAN

Kumpulan Hasil-Hasil Bahtsul Masail via Kajian Fikih Terapan [KFT]

KISWAH

Mengapa Aurat Perempuan Amat Disamakan dengan Aurat Laki-Laki?

1 Mins read

Pertanyaan:
Kenapa budak imah aurat nya disamakan dg laki laki? Mestinya bagian atas kelihatan…Nwn ?
Jawaban:
Ada tiga pendapat tentang aurat perempuan amat.
Wajah pertama, menyamakan antara aurat perempuan amat dan perempuan merdeka. Pendapat ini beralasan bahwa nadhor kepada aurat, hukumnya adalah haram. 
Dalam Sulam Safinah  disebutkan:
عَوْرَةُ اْلحُرَّةِ وَاْلاَمَّةِ عِنْدَ اْلاَجَا نِبِ جَمِيْعُ الْبَدَنِ
1. Imam nawawi mentarjih bahwa aurot amat seperti hurroh, itu adalah ashoh inda al-muhaqqiqin ( minhaj tholibin bab nikah )
2. nadhor dg syahwat harom tanpa hilaf ( syarh mahalli ala minhaj )
3. seuatu yg bukan aurot wajib ditutupi bila menimbulkan fitnah… 
syehb qolyubi dalam hasyiyahnya berkata:
( لأن النظر مظنة الفتنة ) فيحرم عليهن الخروج سافرات الوجوه.
Wajah yg kedua, mengikuti pendapat bahwa aurat perempuan amat adalah tidak sama dengan laki2. Perempuan amat auratnya sama dengan perempuan merdeka akan tetapi ada pengecualian yaitu mawadli’a taqliib, antara lain kepala dan lengan disebabkan karena anggota tubuh tersebut sering dipakai bekerja yang membutuhkan terbukanya kedua anggota tubuh tersebut. 
وأما الأمة ففيها وجهان ( أحدهما ) أن جميع بدنها عورة إلا مواضع التقليب وهي الرأس والذراع ، ; لأن ذلك تدعو الحاجة إلى كشفه وما سواه لا تدعو الحاجة إلى كشفه ( والثاني ) وهو المذهب أن عورتها ما بين السرة والركبة لما روي عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه أنه قال على المنبر : ألا لا أعرفن أحدا أراد أن يشتري جارية فينظر إلى ما فوق الركبة أو دون السرة لا يفعل ذلك أحد إلا عاقبته ولأن من لا يكون رأسه عورة لا يكون صدره عورة كالرجل
Wajah yang ketiga, mengikuti pendapat yang menyamakan antara aurat perempuan amat dengan laki-laki merdeka. Hikmah dibalik ini adalah agar ada pembedaan antara wanita merdeka dengan perempuan hurriyah. Wajah ketiga ini ada juga yang memaknai bahwa persamaan aurat amat dan rijal hanyalah terjadi pada sholat. Sementara di luar sholat, maka aurotnya sama dengan perempuan hurriyah pada umumnya. Namun ada juga yang memaknai bahwa persamaan aurat perempuan dengan aurat shalat adalah berlaku total untuk semua kondisi. Hikmahnya adalah perempuan amat merupakan pekerja sejati yang terkadang membutuhkan kondisi terbukanya aurat disaat bekerja.
Referensi
Al Hidayah
وما كان عورة من الرجل فهو عورة من الأمة وبطنها وظهرها عورة وما سوى ذلك من بدنها ليس بعورة لقول عمر رضي الله عنه: ألق عنك الخمار يادقار أتتشبهين بالحرائر؟ ولأنها تخرج لحاجة مولاها في ثياب مهنتها عادة فاعتبر حالها بدوات المحارم في حق جميع الرجال دفعا للحرج ( الحديث )
Majmu’
(فَرْعٌ)
فِي مَذَاهِبِ الْعُلَمَاءِ فِي الْعَوْرَةِ قَدْ ذَكَرْنَا أَنَّ الْمَشْهُورَ مِنْ مَذْهَبِنَا أَنَّ عَوْرَةَ الرَّجُلِ مَا بَيْنَ سُرَّتِهِ وَرُكْبَتِهِ وَكَذَلِكَ الْأَمَةُ وَعَوْرَةَ الْحُرَّةِ جَمِيعُ بَدَنِهَا إلَّا الْوَجْهَ وَالْكَفَّيْنِ وَبِهَذَا كُلِّهِ قَالَ مَالِكٌ وَطَائِفَةٌ وَهِيَ رِوَايَةٌ عَنْ أَحْمَدَ
* وَقَالَ أَبُو حَنِيفَةَ عَوْرَةُ الرَّجُلِ مِنْ رُكْبَتِهِ إلَى سُرَّتِهِ وَلَيْسَتْ السُّرَّةُ عَوْرَةً وَبِهِ قَالَ عَطَاءٌ وَقَالَ دَاوُد وَمُحَمَّدُ بْنُ جَرِيرٍ وَحَكَاهُ فِي التَّتِمَّةِ عَنْ عَطَاءَ عَوْرَتُهُ الْفَرْجَانِ فَقَطْ وَمِمَّنْ قَالَ عَوْرَةُ الْحُرَّةِ جَمِيعُ بَدَنِهَا إلَّا وَجْهَهَا وَكَفَّيْهَا الْأَوْزَاعِيُّ وَأَبُو ثَوْرٍ
* وَقَالَ أَبُو حَنِيفَةَ وَالثَّوْرِيُّ وَالْمُزَنِيُّ قَدَمَاهَا أَيْضًا ليسصا بِعَوْرَةٍ وَقَالَ أَحْمَدُ جَمِيعُ بَدَنِهَا إلَّا وَجْهَهَا فَقَطْ وَحَكَى الْمَاوَرْدِيُّ وَالْمُتَوَلِّي عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ التَّابِعِيِّ أَنَّ جَمِيعَ بَدَنِهَا عَوْرَةٌ وَمِمَّنْ قَالَ عَوْرَةُ الْأَمَةِ مَا بَيْنَ السُّرَّةِ وَالرُّكْبَةِ مَالِكٌ وَأَحْمَدُ وَحَكَى ابْنُ الْمُنْذِرِ وَغَيْرُهُ عَنْ الْحَسَنِ الْبَصْرِيِّ أَنَّهَا إذَا زُوِّجَتْ أَوْ تَسَرَّاهَا سَيِّدُهَا لَزِمَهَا سَتْرُ رَأْسِهَا وَلَمْ يُوَافِقْهُ أَحَدٌ مِنْ الْعُلَمَاءِ وَحَكَى الْمُتَوَلِّي عَنْ ابْنِ سِيرِينَ أَنَّ أُمَّ الْوَلَدِ يَلْزَمُهَا سَتْرُ الرَّأْسِ فِي الصَّلَاةِ
Mizan kubro juz 1 hal 170, 
ومن ذلك قول مالك والشافعي ان عورة الامة في الصلاة ما بين  سرتها وركبتها كالرجل وهو احدى الروايتين عن احمد.  ….   الخ ووجه الاول العمل بما كان عليه السلف الصالح من عدم الشهوة الى نظرالاماء خارج الصلاة فضلا عن الصلاة.
Fathul bari, ibnu hajar :
ﻓﻲ ﺑﺎﺏ ﻭﺿﻮء اﻟﺮﺟﻞ ﻣﻊ اﻣﺮﺃﺗﻪ ﻭاﺳﺘﺪﻝ ﺑﻪ اﻟﺪاﻭﺩﻱ ﻋﻠﻰ ﺟﻮاﺯ ﻧﻈﺮ اﻟﺮﺟﻞ ﺇﻟﻰ ﻋﻮﺭﺓ اﻣﺮﺃﺗﻪ ﻭﻋﻜﺴﻪ ﻭﻳﺆﻳﺪﻩ ﻣﺎ ﺭﻭاﻩ ﺑﻦ ﺣﺒﺎﻥ ﻣﻦ ﻃﺮﻳﻖ ﺳﻠﻴﻤﺎﻥ ﺑﻦ ﻣﻮﺳﻰ ﺃﻧﻪ ﺳﺌﻞ ﻋﻦ اﻟﺮﺟﻞ ﻳﻨﻈﺮ ﺇﻟﻰ ﻓﺮﺝ اﻣﺮﺃﺗﻪ ﻓﻘﺎﻝ ﺳﺄﻟﺖ ﻋﻄﺎء ﻓﻘﺎﻝ ﺳﺄﻟﺖ ﻋﺎﺋﺸﺔ ﻓﺬﻛﺮﺕ ﻫﺬا اﻟﺤﺪﻳﺚ ﺑﻤﻌﻨﺎﻩ ﻭﻫﻮ ﻧﺺ ﻓﻲ اﻟﻤﺴﺄﻟﺔ ﻭاﻟﻠﻪ ﺃﻋﻠﻢ
I’anatu al Thalibiin
وأما الأمة ففيها وجهان ( أحدهما ) أن جميع بدنها عورة إلا مواضع التقليب وهي الرأس والذراع ، ; لأن ذلك تدعو الحاجة إلى كشفه وما سواه لا تدعو الحاجة إلى كشفه ( والثاني ) وهو المذهب أن عورتها ما بين السرة والركبة لما روي عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه أنه قال على المنبر : ألا لا أعرفن أحدا أراد أن يشتري جارية فينظر إلى ما فوق الركبة أو دون السرة لا يفعل ذلك أحد إلا عاقبته ولأن من لا يكون رأسه عورة لا يكون صدره عورة كالرجل )
Hasyiyah al Qalyuby
(وَ) ثَالِثُهَا (سَتْرُ الْعَوْرَةِ) صَلَّى فِي الْخَلْوَةِ أَوْ غَيْرِهَا، فَإِنْ تَرَكَهُ مَعَ الْقُدْرَةِ لَمْ تَصِحَّ صَلاَ تُهُ (وَعَوْرَةُ الرَّجُلِ) حُرًّا كَانَ أَوْ عَبْدًا (مَا بَيْنَ سُرَّتِهِ وَرُكْبَتِهِ) لِحَدِيثِ الْبَيْهَقِيّ، وَإِذَا زَوَّجَ أَحَدُكُمْ أَمَتَهُ عَبْدَهُ أَوْ أَجِيرَهُ فَلَا تَنْظُرُ إلَى عَوْرَتِهِ، وَالْعَوْرَةُ مَا بَيْنَ السُّرَّةِ وَالرُّكْبَةِ، *(وَكَذَا اْلأَمَةُ) عَوْرَتُهَا مَا بَيْنَ السُّرَّةِ وَالرُّكْبَةِ (فِي اْلأَصَحِّ) إلْحَاقًا لَهَا بِالرَّجُلِ.
Madzahibul Arba’ah
العورة؛ بخلاف السرة؛ والأمة كالرجل؛ وتزيد عنه أن بطنها كلها وظهرها عورة؛ أما جنباها فتبع للظهر والبطن؛ وحد عورة المرأة الحرة هو جميع بدنها حتى شعرها النازل عن أذنيها، لقوله صلى الله عليه وسلم: “المرأة عورة”، ويستثنى من ذلك باطن الكفين، فإنه ليس بعورة، بخلاف ظاهرهما، وكذلك يستثنى ظاهر القدمين، فإنه ليس بعورة، بخلاف باطنهما، فإنه عورة، عكس الكفين.
الشافعية قالوا: حد العورة من الرجل والأمة وما بين السرة والركبة، والسرة والركبة ليستا من العورة، وإنما العورة ما بينهما، ولكن لا بدّ من ستر جزء منهما ليتحقق من ستر الجزء المجاور لهما من العورة، وحد العورة من المرأة الحرة جميع بدنها حتى شعرها النازل عن أذنيها؛ ويستثنى من ذلك الوجه والكفان فقط ظاهرهما وباطنهما.
الحنابلة قالوا: في حد العورة، كما قال الشافعية، الا أنهم استثنوا من الحرة الوجه فقط، وما عداه منها فهو عورة.
المالكية قالوا: إن العورة في الرجل والمرأة بالنسبة للصلاة تنقسم إلى قسمين: مغلظة؛ ومخففة، ولكل منهما حكم، فالمغلظة للرجل السوءتان، وهما القبل والخصيتان، وحلقة الدبر لا غير والمخففة له ما زاد على السوءتين مما بين السرة والركبة، وما حاذى ذلك من الخلف، والمغلظة للحرة جميع بدنها ما عدا الأطراف والصدر، وما حاذاه من الظهر، والمخففة لها هي الصدر، وما حاذاة من الظهر والذراعين والعنق والرأس، ومن الركبة إلى آخر القدم، أما الوجه والكفان ظهراً وبطناً فهما ليستا من العورة مطلقاً، والعورة المخففة من الأمة مثل المخففة من الرجل الا الأليتان وما بينهما من المؤخر، فإنهما من المغلظة للأمة، وكذلك الفرج والعانة من المقدم، فهما عورة مغلظة للأمة.
Majmu’ syarah muhadzdzab
وأما الأمة ففيها ثلاثة أوجه ، أصحها عند الأصحاب : عورتها كعورة الرجل فتجري فيها الأوجه الأربعة الأولى دون الخامس .
( والثاني ) وهو قول أبي علي الطبري كعورة الحرة إلا رأسها فليس بعورة .
( والثالث ) ما ينكشف في حال خدمتها وتصرفها كالرأس والرقبة وطرف الساعد ليس بعورة ، وما عداه عورة وسواء في هذا الخلاف الأمة القنة والمعلق عتقها على صفة والمدبرة والمكاتبة وأم الولد ومن بعضها حر ، ولا خلاف في شيء منهن عندنا ، إلا التي بعضها حر ففيها وجهان في الحاوي ( أحدهما ) هذا ( والثاني ) أنها كالحرة وصححه واستدل له بتغليب الاحتياط ، قال : ويجري الوجهان في عورتها في نظر سيدها والأجانب إليها ( أحدها ) أنها كالحرة في حق السيد وغيره ( والثاني ) كأمة الأجنبي . والذي قطع به الجمهور أنها كالأمة القنة في الصلاة ; لأن معظم أحكام الرق جارية عليها ، وحكى أصحابنا عن مالك أن أم الولد كالحرة في الصلاة وعن الحسن البصري أنها بعد وضع الولد كالحرة ، وأما الخنثى فإن كان رقيقا – وقلنا : عورة الأمة كالرجل – فهو كالرجل ، وإن كان حرا أو رقيقا – وقلنا : عورة الأمة أكثر من عورة الرجل – وجب ستر الزيادة على عورة الرجل أيضا ، لاحتمال الأنوثة – فلو خالف فاقتصر على ستر ما بين السرة والركبة ففي صحة صلاته وجهان أفقههما : لا تصح ; لأن الستر شرط ، وشككنا في حصوله ، وقد سبق في باب ما ينقض الوضوء في فصل أحكام الخنثى أن صاحب التهذيب والقاضي أبا الفتوح وكثيرين قطعوا بأنه لا تلزمه الإعادة للشك فيها .
Fiqih Manhajy Imam Syafi’i
حد العورة: يشترط عند أئمة المذاهب لصحة الصلاة ستر العورة كما تقدم، لكن الفقهاء اختلفوا في حد العورة للرجل والأمة والمرأة الحرة، فما آراؤهم تفصيلاً؟
مذهب الحنفية (٢):
أـ عورة الرجل: هي ما تحت سرته إلى ما تحت ركبته، فالركبة من الفخذ عورة في الأصح، عملاً بالمأثور عندهم: «عورة الرجل ما بين سرته إلى ركبته» أو «مادون سرته حتى يجاوز ركبته» (٣) ولحديث ضعيف 
عند الدارقطني: «الركبة من
: العورة» (١).
ب ـ الأمَة (الرقيقة): كالرجل في العورة، مع ظهرها وبطنها وجنبها، لقول عمر رضي الله: «ألق عنك الخمار يا دفار، أتتشبهين بالحرائر» (٢)، ولأنها تخرج لحاجة مولاها في ثياب مهنتها عادة، فاعتبرت كالمحارم في حق الأجانب عنها دفعاً للحرج.

Power your team with InHype

Add some text to explain benefits of subscripton on your services.

Tinggalkan Balasan

Alamat email Anda tidak akan dipublikasikan. Ruas yang wajib ditandai *